الموضوع : تأصيل من لا أصل له رغم انف الاصيل
عوده الى دكتور زرع الاعضاء .. الفشار ابن عبار
كيف يتأتى لابن عبار ان يزرع للحصان الاصيل رجل حمار
واذا استمر الصمت عن هذه العمليات المشبوهه سوف يتحول الحصان الاصيل الى ......
عبد الدينار اخذ دور مشايخ عنزه و بالاخص ابن هذال شيخ مشايخ عنزه
فهو ينسب من يريد الى قبيلة عنزه .. الى قبيله او فخذ او اسره رغم انف رجالات هذه القبيله او الفخذ و الاسره
و عندما يسئل الفشار ابن عبار عن الادله التي استند عليها لينسب هؤلاء الى عنزه
فيكون رده انني قابلتهم و شافهتهم م و ذكروا لي انهم من الفخذ الفلاني
ثم يدرجهم في كتاب ( اكذب الدلائل ) قائلا ثبت لي .. ( كيف ثبت لك يا دجال ) ...
ام ان الفشار غير القواعد و اصبح اعتماد النسب بالشيك بدل المخطوط و التواتر واعتراف الاقربون
و اذا اعترض على نسبهم احد من الفخذ الذي نسبهم اليه .. يرد عليه بأن معلوماتك قاصره .. ( لعنبوك يا الكامل )
و اذا كان الاعتراض ثقيل العيار .. نقلهم الى فخذ اخر ..
و كم من عائله او فخذ ( سحبهم في كتبه المتاعقبه ) من فخذ الى فخذ من قبيله الى قبيله و كأنهم ( كعب داير ) على قولة الاخوه المصريين
و اذا تواصلت الاعتراضات جعلهم قبيله مستقله من عنزه .. و كأن عنزه ميراث ابوه يلصق بها من يريد
المتعارف عليه انه اذا ادعى احد انه من قبيله او فخذ او اسره فمن باب اولى ان يتعرف عليه ابناء عمومته الاقربون و يعترفون به و يعتمد من شيخ القبيله ثم شيخ مشايخ عنزه ... لا ان يفرض عليهم من قبل عبد الدينار الفشار ابن عبار ..
فأذا اتيت لاناس باشخاص لا يعرفونهم ولا يمتون لهم بصله و تفرضه عليهم متسلحا ب ( ثبت لي بالمشافهه و اطلعت على المشجر الذي ابتدعوه )
فأن كان بهم عيبا او ثلما سوف يعيب من نسبوا لهم
من اعطاك الحق يا فشار يا عبد الدنيار لفعل ما تفعله
الا تخاف يوما لا ينفع به مالا و لا بنون
و اين مشايخ عنزه عن هذه المهازل
متى يوضع لهذا الكذاب المدلس حدا
مرسله بقلم : ريم الويلان
مشترك في مجالس الفدعان