السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اما بعد :
نفد بعض اقوال الفشار ابن عبار حول رده على الحقائق بشأن التزوير و التدليس و تلاعبه بنسب قبيلة عنزه و ادخال من ليس من عنزه الى هذه القبيله العريقه .. و التي يسميها ( اشاعات )
و لو كان يستطيع زرع هزان نفسه لفعل .. و لكن الوائليه فرضت عليه زرع وائل محل وائل ..
و في مكان اخر يقول الفشار : ان مهندس الاشاعات قال ان ابن عبار وضع في كتابه قبائل عنزه اقوام من الشيعه و خوارج و ليسوا سعوديين
و الحقيقه ان مهندس الحقائق لم يتطرق للجنسيه لان الجنسيه او المذهب او الدين ليس لها علاقه بالاصل
و لكنه قال ان المدلس ابن عبار ادخل اقوام من الشيعه ليس لهم اصل او فصل الى قبيلة عنزه
و الدليل .. قبيلة سعد عباس التي يتجاوز عددها المليونيين شخص حسب قوله و كلهم في العراق .. فهل يعقل هذا
و الشيخ كاظم و الشيخ باقر و من يتبعهم
و يجب ان نعي ان هناك ابعاد و اهداف سياسيه لمن يقف وراء الشيخ سعد و الشيخ كاظم و الشيخ باقر و هو صبغ القبائل العريقه بصبغة التشيع .. تمهيدا لتشييعها
وو جدوا ظالتهم بالفشار الذي ينتفخ عندما يقال له الباحث الكبير .. ثم ينتفخ جيبه ليصبح ( خدم الحضره الحيدريه ) من رؤوس عنزه
و تأكد اخي القارئ .. انه في القريب العاجل سوف يقوم الملونيين شخص في العراق المدعين انهم من عنزه بتأييد من الفشار ابن عبار بسحب البساط من تحت قبيلة عنزه الاصيله و السطوا على اسم عنزه كما حدث لوائل .. لتهيم عنزه في امهات كتب ابن عبار للبحث عن ( عنز اخر تتعنز فيه )
و ترقية الفشار ابن عبار من باحث في قبيلة عنزه الى باحث في قبيلة ربيعه له اهداف فاسده ( و هو الصاق ما لا يمكن الصاقه بعنزه الى ربيعه )
فلا ذمه و لا ضمير يعوقان هذا الفشار عبد الدينار ابن عبار عن فعل اي شيئ ليبقى على عباءة الباحث الكبير و ( خرج ) الدنانير
الى اللقاء في موضوع اخر
اما بعد :
نفد بعض اقوال الفشار ابن عبار حول رده على الحقائق بشأن التزوير و التدليس و تلاعبه بنسب قبيلة عنزه و ادخال من ليس من عنزه الى هذه القبيله العريقه .. و التي يسميها ( اشاعات )
يقول الفشار بشأن معرفته بالسماري / رئيس دارة الملك عبد العزيز .. باته لم يقابله الا مرتين باجتماع الدارة .....
و اسفر هذا الاجتماع عن ( عملية قص و لصق و تحويل ) نسب عنزه
ثم عملية بتر وائل بن قاسط و زرع محله وائل بن هزان .. و لو كان يستطيع زرع هزان نفسه لفعل .. و لكن الوائليه فرضت عليه زرع وائل محل وائل ..
و في مكان اخر يقول الفشار : ان مهندس الاشاعات قال ان ابن عبار وضع في كتابه قبائل عنزه اقوام من الشيعه و خوارج و ليسوا سعوديين
و الحقيقه ان مهندس الحقائق لم يتطرق للجنسيه لان الجنسيه او المذهب او الدين ليس لها علاقه بالاصل
و لكنه قال ان المدلس ابن عبار ادخل اقوام من الشيعه ليس لهم اصل او فصل الى قبيلة عنزه
و الدليل .. قبيلة سعد عباس التي يتجاوز عددها المليونيين شخص حسب قوله و كلهم في العراق .. فهل يعقل هذا
و الشيخ كاظم و الشيخ باقر و من يتبعهم
و يجب ان نعي ان هناك ابعاد و اهداف سياسيه لمن يقف وراء الشيخ سعد و الشيخ كاظم و الشيخ باقر و هو صبغ القبائل العريقه بصبغة التشيع .. تمهيدا لتشييعها
وو جدوا ظالتهم بالفشار الذي ينتفخ عندما يقال له الباحث الكبير .. ثم ينتفخ جيبه ليصبح ( خدم الحضره الحيدريه ) من رؤوس عنزه
و تأكد اخي القارئ .. انه في القريب العاجل سوف يقوم الملونيين شخص في العراق المدعين انهم من عنزه بتأييد من الفشار ابن عبار بسحب البساط من تحت قبيلة عنزه الاصيله و السطوا على اسم عنزه كما حدث لوائل .. لتهيم عنزه في امهات كتب ابن عبار للبحث عن ( عنز اخر تتعنز فيه )
و ترقية الفشار ابن عبار من باحث في قبيلة عنزه الى باحث في قبيلة ربيعه له اهداف فاسده ( و هو الصاق ما لا يمكن الصاقه بعنزه الى ربيعه )
فلا ذمه و لا ضمير يعوقان هذا الفشار عبد الدينار ابن عبار عن فعل اي شيئ ليبقى على عباءة الباحث الكبير و ( خرج ) الدنانير
الى اللقاء في موضوع اخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق